مشاكل التربة
توجد عدة عوامل تؤثر فى تكوين التربة ومن هذه العوامل الطبيعية الهامة التى تؤثر فى التربة ما يلى :-
عامل الجاذبية :-
وقوة الجاذبية توجد فى كل مكان وكل وقت وقد يؤدى إلى تحريك أحجار كبيرة أو حصى صغير الحجم أو ذرات ناعمة كما أن عمل الجاذبية قد يكون سريعا أو بطيئا ، ومهما كان فعل الجاذبية بطيئا محدودا إلا أنه مع مرور الزمن يؤدى إلى آثار واضحــة للغايــة .
الحركــة السريعة للتربة :
على المنحدرات الوعرة تحدث عملية الانهيار بسرعة حيث تنهار كميات كبيرة من التربة من أعلى التل إلى أسفل الوادى ، وفى بعض الحالات يكون الإنهيار شامل حيث يصل إلى آلاف الأطنان ، وقد يؤدى هذا الإنهيار إلى أضرار كبيرة للأجزاء السفلية من المنحدرات قرب بطن الوادى نفسه بالإضافة إلى الضرر الأصلى الذى يحدث فى منطقة الإنهيار نفسها .
وقد حدث مرة من المرات فى غرب ولاية ويومنج بالولايات المتحدة أن انهارت كتلة حجمها 5 مليون ياردة مربعة من ارتفاع وصل إلى 2000 قدم من المواد المنهارة سدت مجرى الوادى وأدت
إلى تكوين بحيرة فى مجراه ، ولابد من التأكد من ان الإنهيار الأرضى سواء كان سريعا أو بطيئا فإنه يحدث على المنحدرات الشديدة وقد يساعد الانهيار الأرضى السريع عملية النحت التى تقوم بها المجارى المائية فى الأجزاء السفلى من المرتفعات أو بواسطة الأعمال البشرية مثل شق الطرق ، وكذلك قد تؤدى الزلازل إلى الإنهيار الأرضى ، وكذلك يؤدى النحت الباطنى فى مناطق التكوينات الجيرية إلى انهيار الأجزاء العليا التى تصبح معلقة بعد نحت الأجزاء السفلى .
وهناك نوع آخر من الانهيار السريع هو انهيار كتلة من التربة توجد على منحدر شديد ب عد أن تبتل التربة نتيجة لمياه الأمطار أو الرى ويطلق على هذه الحركة Mud flow ويترك الانهيار الأرضى جزءا خاليا مكانه يسمى scar يتناسب حجمه مع حجم الانهيار .
زحف التربة Soil Creep
وهى حركة بطيئة لا يمكن ملاحظتها بسرعة كما هو الحال بالنسبة للانهيار الأرضى السريع ، وزحف التربة يتم عن طريق حركة فردية لكل ذرة من ذرات التربة ، وهذه الحركة وان بدت غير ملحوظة إلا أن نتائجها واضحة وخطيرة ، وهكذا تزحف التربة من أعلى إلى أسفل مع مضى الزمن فتتعرى السفوح العليا من التربة ، وقد تعمل عوامل أخرى على نقل التربة من أسفل التل إلى أماكن أخرى ، وذلك مثل المياه الجارية أو الجليد المتحرك أو الرياح والتى تساهم جميعا فى عمليات نحت التربة ونقلها من مكان لآخر .
وفى الأجزاء التى تكون فيها التربة طينية مبللة فإن زحف التربة يتم بدرجة أسرع وبصورة أوضح ويطلق على هذه الحركة Soil Fluction ، وتتم هذه العملية على نطاق كبير فى العروض دون القطبية وفى الارتفاعات الكبيرة حيث تذوب الثلوج العلوى من التربة بينما يكون الجزء السفلى ما زال متجمدا .
وهذا يساعد الجزء العلوى من التربة على زحف والانزلاق إلى أسفل ولابد من ملاحظة أن زحف التربة أو إنهيارها لا يؤدى إلى تكوين مظاهر سطح واضحة للغاية ، وإنما هو يؤثر فى المقام الأول على التربة وتكوينها وسمكها .
أثـــر الإنســان على التربة :
عرضنا فيما سبق للنواحى الطبيعية المتعلقة بالتربة ولنتائج هذا التفاعل فيما فصلناه عن توزيع التربة وأنواعها بالعالم غير أننا يجب أن لا ننسى أن الإنسان فى أجزاء كثيرة من العالم قد غير من الصورة الطبيعية للبيئة والتربة بالطبع من عناصر البيئة التى تناولتها يد الإنسان بالتغيير ، كذلك أثر الإنسان فى التربة بطريق غير مباشر عن طريق التحكم فى عوامل تكوين التربة مثل المياه والنبات .
وتتمثل نواحي تأثير الإنسان على التربة فيما يلى :-
إزالــــة النبات :
عندما يتجه الإنسان لزراعة الأراضى فإن أول شئ يعمله هو إزالة النباتات وكثير من السكان الأصليين مثل سكان حوض الأمازون يقومون بحرق النباتات الصغيرة وتشذيب النبات أو الأشجار الكبيرة بحيث تضعف وتموت أيضا .
وهناك آخــرون يقومون بتقطيع النباتات وإزالة بقاياها كذلك يعتبر الرعاة مسئولون عن إزالة النباتات نتيجة استخدامها للرعى خاصة إذا استخدمت للرعى بدرجة كبيرة فهذا يؤدى إلى إزالة النبــات تماما ( الرعى الجائر ) Over grazing وبالتالى إزالة التربة وتعريتها ، وأخطر الحيوانات فى هذه الناحية هى الأغنام والماعز كما أن إزالة النباتات سواء بالحرق أو القطع أو الرعى الجائر يؤدى إلى إزالة احد العوامل التى تشترك فى تكوين التربة .
الـــزراعة :
عندما تستخدم الأراضى فى الزراعة يؤدى هذا لإلى تغيير من حجم ذرات التربة ونسيجها ويؤدى الحفر والحرث إلى قلب التربة بحيث يصبح النطاق B على السطح ويؤدى هذا بالطبع إلى تغير شامل فى النظام الذى تعمل به عوامل تكوين التربة فقد يؤدى وجود ذرات دقيقة على السطح كانت من قبل موجودة على عمق كبير إلى زيادة كمية الذرات الدقيقة فى النطاق أ وبالتالى إلى ضيق مسام التربة وصعوبة تغلغل المياه من السطح إلى أسفل وبالإضافة إلى أثر العمليات الآلية من حرث وحفر التربة هناك آثار أخرى تتعلق بنوع الغطاء النباتى الذى يزرعه الإنسان فقد تكون النباتات من نوع له جذور مختلفة عن النباتات الطبيعية التى تنمو فى التربة قبل استخدام الأراضى للزراعة فمثلا جذور نبات كالقمح والشعير تختلف عن جذور أشجار الغابة , كذلك يلاحظ أن استعمال التربة بالزراعة بصفة دائمة يجعلها أكثر عرضة لعوامل التعرية المائية والهوائية
طريقــة استخدام التربة :
عندما تزال النباتات الطبيعية من الأرض لاستغلالها بالزراعة توضع عادة خطة لاستفادة من التربة إلى أقصى درجة ممكنة تلك الخطة قد لا تكون ملائمة لنوع التربة ، فقد تكون التربة رطبــة وفى هذه الحالة لابد من تحسين الصرف فى المنطقــة .
مشروع زراعة الفول السودانى فى تنجانيقا بواسطة الحكومة البريطانية بعد الحرب العالمية الثانية وذلك للحصول على زيوت نباتية كانت بريطانيا فى أشد الحاجة لها بعد انتهاء الحرب .
وقد اختار المشرفون على المشروع مساحة واسعة من الأرض بها نباتات من نوع الغابات الجافة واختاروا أيضا استخدام الآلات الحربية بعد تطويرها لتصبح آلات زراعية وكذلك اتفقوا على استخدام الجنود المسرحين من الحرب كعمال زراعيين ، وكان المشروع من الناحية الإقتصادية مشروعا براقا قليل التكاليف أما المياه فكان الاعتماد على ما يسقط من أمطار .
وبدئ فى إزالة النباتات تمام وحرث الأرض وبذر البذور ورغم ما اكتنف هذه العملية من مشاكل مثل الأعطال التى كانت تصيب الآلات المستخدمة لأنها كانت مستهلكة وكذلك مشاكل العمال من ناحية وما كانوا يقومون به من إضرابات ومطالبة بزيادة الأجور وما تفشى فيهم من أمراض نتيجة لحياتهم فى معسكرات فى المنطقة ، إلا أن المشكلة الكبرى حدثت عندما سقطت الأمطار الغزيرة فى المنطقة مع بداية فصل الصيف وكانت الأرض عارية من النباتات والتربة محروثة مفككة ، فقد أدت السيول الجارفة الناتجة عن هذه الأمطار إلى تعرية التربة بما فيها من بذور وفشل المشروع وخسرت الحومة البريطانية ما يقرب من 50 مليون جنيه ، علاوة على الوقت والجهد ، وكان السبب الرئيسى فى عدم دراية القائمين على المشروع بخصائص التربة ومعالجتها .
توجد عدة عوامل تؤثر فى تكوين التربة ومن هذه العوامل الطبيعية الهامة التى تؤثر فى التربة ما يلى :-
عامل الجاذبية :-
وقوة الجاذبية توجد فى كل مكان وكل وقت وقد يؤدى إلى تحريك أحجار كبيرة أو حصى صغير الحجم أو ذرات ناعمة كما أن عمل الجاذبية قد يكون سريعا أو بطيئا ، ومهما كان فعل الجاذبية بطيئا محدودا إلا أنه مع مرور الزمن يؤدى إلى آثار واضحــة للغايــة .
الحركــة السريعة للتربة :
على المنحدرات الوعرة تحدث عملية الانهيار بسرعة حيث تنهار كميات كبيرة من التربة من أعلى التل إلى أسفل الوادى ، وفى بعض الحالات يكون الإنهيار شامل حيث يصل إلى آلاف الأطنان ، وقد يؤدى هذا الإنهيار إلى أضرار كبيرة للأجزاء السفلية من المنحدرات قرب بطن الوادى نفسه بالإضافة إلى الضرر الأصلى الذى يحدث فى منطقة الإنهيار نفسها .
وقد حدث مرة من المرات فى غرب ولاية ويومنج بالولايات المتحدة أن انهارت كتلة حجمها 5 مليون ياردة مربعة من ارتفاع وصل إلى 2000 قدم من المواد المنهارة سدت مجرى الوادى وأدت
إلى تكوين بحيرة فى مجراه ، ولابد من التأكد من ان الإنهيار الأرضى سواء كان سريعا أو بطيئا فإنه يحدث على المنحدرات الشديدة وقد يساعد الانهيار الأرضى السريع عملية النحت التى تقوم بها المجارى المائية فى الأجزاء السفلى من المرتفعات أو بواسطة الأعمال البشرية مثل شق الطرق ، وكذلك قد تؤدى الزلازل إلى الإنهيار الأرضى ، وكذلك يؤدى النحت الباطنى فى مناطق التكوينات الجيرية إلى انهيار الأجزاء العليا التى تصبح معلقة بعد نحت الأجزاء السفلى .
وهناك نوع آخر من الانهيار السريع هو انهيار كتلة من التربة توجد على منحدر شديد ب عد أن تبتل التربة نتيجة لمياه الأمطار أو الرى ويطلق على هذه الحركة Mud flow ويترك الانهيار الأرضى جزءا خاليا مكانه يسمى scar يتناسب حجمه مع حجم الانهيار .
زحف التربة Soil Creep
وهى حركة بطيئة لا يمكن ملاحظتها بسرعة كما هو الحال بالنسبة للانهيار الأرضى السريع ، وزحف التربة يتم عن طريق حركة فردية لكل ذرة من ذرات التربة ، وهذه الحركة وان بدت غير ملحوظة إلا أن نتائجها واضحة وخطيرة ، وهكذا تزحف التربة من أعلى إلى أسفل مع مضى الزمن فتتعرى السفوح العليا من التربة ، وقد تعمل عوامل أخرى على نقل التربة من أسفل التل إلى أماكن أخرى ، وذلك مثل المياه الجارية أو الجليد المتحرك أو الرياح والتى تساهم جميعا فى عمليات نحت التربة ونقلها من مكان لآخر .
وفى الأجزاء التى تكون فيها التربة طينية مبللة فإن زحف التربة يتم بدرجة أسرع وبصورة أوضح ويطلق على هذه الحركة Soil Fluction ، وتتم هذه العملية على نطاق كبير فى العروض دون القطبية وفى الارتفاعات الكبيرة حيث تذوب الثلوج العلوى من التربة بينما يكون الجزء السفلى ما زال متجمدا .
وهذا يساعد الجزء العلوى من التربة على زحف والانزلاق إلى أسفل ولابد من ملاحظة أن زحف التربة أو إنهيارها لا يؤدى إلى تكوين مظاهر سطح واضحة للغاية ، وإنما هو يؤثر فى المقام الأول على التربة وتكوينها وسمكها .
أثـــر الإنســان على التربة :
عرضنا فيما سبق للنواحى الطبيعية المتعلقة بالتربة ولنتائج هذا التفاعل فيما فصلناه عن توزيع التربة وأنواعها بالعالم غير أننا يجب أن لا ننسى أن الإنسان فى أجزاء كثيرة من العالم قد غير من الصورة الطبيعية للبيئة والتربة بالطبع من عناصر البيئة التى تناولتها يد الإنسان بالتغيير ، كذلك أثر الإنسان فى التربة بطريق غير مباشر عن طريق التحكم فى عوامل تكوين التربة مثل المياه والنبات .
وتتمثل نواحي تأثير الإنسان على التربة فيما يلى :-
إزالــــة النبات :
عندما يتجه الإنسان لزراعة الأراضى فإن أول شئ يعمله هو إزالة النباتات وكثير من السكان الأصليين مثل سكان حوض الأمازون يقومون بحرق النباتات الصغيرة وتشذيب النبات أو الأشجار الكبيرة بحيث تضعف وتموت أيضا .
وهناك آخــرون يقومون بتقطيع النباتات وإزالة بقاياها كذلك يعتبر الرعاة مسئولون عن إزالة النباتات نتيجة استخدامها للرعى خاصة إذا استخدمت للرعى بدرجة كبيرة فهذا يؤدى إلى إزالة النبــات تماما ( الرعى الجائر ) Over grazing وبالتالى إزالة التربة وتعريتها ، وأخطر الحيوانات فى هذه الناحية هى الأغنام والماعز كما أن إزالة النباتات سواء بالحرق أو القطع أو الرعى الجائر يؤدى إلى إزالة احد العوامل التى تشترك فى تكوين التربة .
الـــزراعة :
عندما تستخدم الأراضى فى الزراعة يؤدى هذا لإلى تغيير من حجم ذرات التربة ونسيجها ويؤدى الحفر والحرث إلى قلب التربة بحيث يصبح النطاق B على السطح ويؤدى هذا بالطبع إلى تغير شامل فى النظام الذى تعمل به عوامل تكوين التربة فقد يؤدى وجود ذرات دقيقة على السطح كانت من قبل موجودة على عمق كبير إلى زيادة كمية الذرات الدقيقة فى النطاق أ وبالتالى إلى ضيق مسام التربة وصعوبة تغلغل المياه من السطح إلى أسفل وبالإضافة إلى أثر العمليات الآلية من حرث وحفر التربة هناك آثار أخرى تتعلق بنوع الغطاء النباتى الذى يزرعه الإنسان فقد تكون النباتات من نوع له جذور مختلفة عن النباتات الطبيعية التى تنمو فى التربة قبل استخدام الأراضى للزراعة فمثلا جذور نبات كالقمح والشعير تختلف عن جذور أشجار الغابة , كذلك يلاحظ أن استعمال التربة بالزراعة بصفة دائمة يجعلها أكثر عرضة لعوامل التعرية المائية والهوائية
طريقــة استخدام التربة :
عندما تزال النباتات الطبيعية من الأرض لاستغلالها بالزراعة توضع عادة خطة لاستفادة من التربة إلى أقصى درجة ممكنة تلك الخطة قد لا تكون ملائمة لنوع التربة ، فقد تكون التربة رطبــة وفى هذه الحالة لابد من تحسين الصرف فى المنطقــة .
مشروع زراعة الفول السودانى فى تنجانيقا بواسطة الحكومة البريطانية بعد الحرب العالمية الثانية وذلك للحصول على زيوت نباتية كانت بريطانيا فى أشد الحاجة لها بعد انتهاء الحرب .
وقد اختار المشرفون على المشروع مساحة واسعة من الأرض بها نباتات من نوع الغابات الجافة واختاروا أيضا استخدام الآلات الحربية بعد تطويرها لتصبح آلات زراعية وكذلك اتفقوا على استخدام الجنود المسرحين من الحرب كعمال زراعيين ، وكان المشروع من الناحية الإقتصادية مشروعا براقا قليل التكاليف أما المياه فكان الاعتماد على ما يسقط من أمطار .
وبدئ فى إزالة النباتات تمام وحرث الأرض وبذر البذور ورغم ما اكتنف هذه العملية من مشاكل مثل الأعطال التى كانت تصيب الآلات المستخدمة لأنها كانت مستهلكة وكذلك مشاكل العمال من ناحية وما كانوا يقومون به من إضرابات ومطالبة بزيادة الأجور وما تفشى فيهم من أمراض نتيجة لحياتهم فى معسكرات فى المنطقة ، إلا أن المشكلة الكبرى حدثت عندما سقطت الأمطار الغزيرة فى المنطقة مع بداية فصل الصيف وكانت الأرض عارية من النباتات والتربة محروثة مفككة ، فقد أدت السيول الجارفة الناتجة عن هذه الأمطار إلى تعرية التربة بما فيها من بذور وفشل المشروع وخسرت الحومة البريطانية ما يقرب من 50 مليون جنيه ، علاوة على الوقت والجهد ، وكان السبب الرئيسى فى عدم دراية القائمين على المشروع بخصائص التربة ومعالجتها .
الثلاثاء أكتوبر 09, 2018 10:18 am من طرف خالد
» إعداد رسالة الدكتوراه من البداية حتى نيل الدرجة
الثلاثاء أكتوبر 09, 2018 10:14 am من طرف خالد
» اريد مخطط مدينة مصراتة
الثلاثاء أبريل 10, 2018 6:38 pm من طرف سنيمار احمد
» رسالة دكتوراه بعنوان ميناء طرابلس (ليبيا) دراسة في جغرافية النقل
الثلاثاء يناير 10, 2017 10:19 pm من طرف مول البال
» تعريف الجيومورفولوجيا
الإثنين يونيو 27, 2016 12:56 am من طرف خالد
» صفات الباحث واسس اختيار موضوع البحث
السبت أبريل 09, 2016 7:27 pm من طرف خالد
» الأطلس التعليمي لمرحلة التعليم الاساسي - ليبيا
السبت أبريل 09, 2016 7:25 pm من طرف خالد
» عناوين رسائل الماجستير الجغرافيا المسجلة في الجامعات الليبية حتى شهر12سنة2009م- جغرافية ليبيا.
الثلاثاء مارس 29, 2016 9:10 pm من طرف مول البال
» المساعدة في إعداد رسائل الماجستير والدكتوراة والبحوث العلمية
الخميس مارس 17, 2016 12:57 am من طرف ايثران
» رسالة ماجستير التحليل المكاني و الوظيفي للخدمات التعليمية في مدينة سوران بأستخدام نظم المعلومات الجغرافية ـ جامعة صلاح الدين
الخميس مارس 17, 2016 12:52 am من طرف ايثران
» كتاب جغرافية النقل د. محمد رياض
الأحد مارس 06, 2016 10:53 pm من طرف مول البال
» ليبيا تطور المدن و التخطيط الحضري-- علي الميلودي عمورة
السبت ديسمبر 12, 2015 2:06 pm من طرف خالد