ينقص ليبيا العديد من المقومات التي يمكن أن تجعلها من الدول السياحية على المستوى العالمي من هذه المقومات البنية الفوقية والبنية التحتية، لذلك يجب على الدولة سرعة معالجة هذين الأمرين لتبدأ الدولة وضع قدمها على سلم السياحة العالمية.
ومن هذه المقومات التوعية السياحية ومن قبلها التوعية الأثرية التي يفتقد معرفتها الكثير منا، فلابد من تقديم برامج تساعد في توعية البشر بما هي السياحة والآثار، ويجب أن يعلموا أن السياحة مرتبطة بالآثار بدرجة كبيرة جدا ولا يمكن فصلهما عن بعض، فيجب تعريفهم بأهمية الآثار بطريقة علمية مبسطة، حيث يعاني الكثير من عدم معرفته بقيمة الأثر والآثار ويقوموا بتحطيمه أو طمس معالمه.
يجب على الدولة اختيار البرامج لتعريف الناس بقيمة الآثار والسياحة واختيار الكفاءات لتدريب الناس على هذا، ونشر هذه البرامج في المراحل التعليمية المتنوعة وليس بالنشر في المجلات والجرائد ولكن يجب أن تصل هذه الأفكار إلى طلاب المدارس ومحاولة جذبهم للذهاب إلى هذه الأماكن للتعرف عليها جيدا ومعرفة تاريخ بلدهم جيدا.
يمكن للدولة عمل الكثير من المعارض المصورة ونقلها إلى الطلاب في أماكن تعلمهم للتعرف على هذه الآثار ومحاولة ربطها بالسياحة وعمل الرحلات العلمية لتثقيف هؤلاء الطلاب بطريقة جذابة وعن طريق متخصصين في هذا المجال حيث يجب ربط المدارس بالكليات التي يوجد بها أقسام آثار وسياحة واختيار الكفاءات منها لتدريب ذوق الطلاب وجعلهم مرتبطين بهذه الآثار ومحاولة عمل برامج ومؤتمرات وندوات عن السياحة والآثار في أماكن تعلم هؤلاء الطلاب أي يجب علينا الذهاب إليهم في أماكن تعلمهم ولا ننتظر حضورهم إلينا في أماكن بعيدة عنهم.
إن السياحة والفندقة كصناعة أصبحت تلعب دورا بارزاً في دعم اقتصاديات العديد من الدول وتنشيطها لكونها من جهة أداة فعالة ومؤثرة في قيام صناعات أخرى وتنميتها وما يتبع ذلك من زيادة في فرص العمل وفي تحسين مستوى المعيشة، ومن جهة أخرى أصبحت مصدراً مهماً للقطاعات التي تساهم في تمويل المشاريع السياحية والفندقية، ناهيك عن الآثار الاجتماعية والثقافية والبيئية التي تنشأ من خلال مجموعات السياح ذوي اللغات والثقافات والعادات والمعتقدات المتباينة، ومن خلال اختلاطهم واحتكاكهم بشعوب أخرى، ويبرز دورها أيضا بكونها أداة فعالة وإيجابية في إزالة المتناقضات وتخفيف نسبة الفوارق بين الشعوب، وإظهار الصورة الحقيقية للبلد المستقبل للسياح وتصحيح المعتقدات الخاطئة.
ومن هنا يجب البدأ في عمل خطة لتطوير هذا المجال، وذلك ببناء البنية التحتية التي تساعد في تقدم هذا المجال فبدونها لا يمكن وضع خطة لرفع مستوى السياحة وتعريف العالم بما تتمتع به ليبيا من مظاهر طبيعية سياحية يجب الاستفادة منها.
أن السياحة والفندقة هي عبارة عن عملية Process وعلينا فهمها والتعامل معها ضمن هذا السياق، فيجب وضع منهجية تتمثل في التركيز على دراسة القضايا والمواضيع السياحية والفندقية التي تفضي بدورها إلى بلورة إطار تنظيمي للسياحة.
ان ليبيا لديها المقومات التي تجعلها تتفوق على دول كثيرة من العالم في الجذب السياحي وتتصدر قائمة الأعلى دخلا , لأن لدينا في بلدنا الحبيب الكثير من الأماكن السياحية التي يجب الاهتمام بها مما يجعل من بلدنا الحبيب مقصدا رئيسيا للسائحين بجميع متطلباتهم حيث أن بعضهم يسافر للابحار والاستمتاع بالشمس وأخرون لرؤية الاثار , وانني أؤمن بأنه في امكاننا أن نرفع من عدد ونوعية السائحين القادمين لبلدنا ليبيا وهذا ممكن أن يتم بتوافر الاتي:
اقامة الفنادق بالمقاييس الاوروبيه والتي تناسب مختلف السياح القادمون لبلدنا.
تنظم وزارة السياحة دورات تدريبيه العاملين بالفنادق لتدريبهم على المستوى العالمي للخدمه (International Standard of Service) بحيث يجد النزيل بالفندق مستوى خدمه يساوي تقييم الفندق (عدد النجوم)
تقوم غرفة المنشات الفندقيه بتحديد حد أدنى لأسعار الفنادق حسب تقييمها للتفريق بين الفنادق الخمس نجوم والأربع نجوم والثلاثه و هكذا, وأي فندق ينزل عن السعر المحدد يفقد نجمه.
تنظم وزارة السياحه دورات لتحسين مستوى اللغه الانجليزيه اجباري بأجر رمزي لجميع العاملين بالسياحه بما فيهم العاملين بالبازارات وسائقي التاكسي وكل من يتعامل مع السائح (حيث انها هي اللغه الرسميه الدوليه للسياحه والفنادق)
الغرض من النقطه السابقه تلافي التعليقات التي تأتي من السائحين على لغة بعض العاملين بالسياحه ويمكن كذلك أن تكون هذه الدوره أو امتحان اللغه اجباري للتصريح بالتواجد والعمل في الاماكن السياحيه والتعامل مع السائحين.
تنظم وزارة السياحه دورات اجباريه لجميع العاملين بالسياحه لشرح فن التعامل مع السائح حتى يعود مرة أخرى لليبيا ويكون خير اعلان لبلدنا الحبيب وعدم التعامل مع السائح على أساس (اخطف واجري) كما هو متبع عند البعض.
البحث عن أسواق لترويج السياحة بالخارج وذلك عن طريق السفارات والقنصليات بالخارج بعمل برامج لترويج السياحة داخل ليبيا في الخارج وهنا تلعب السفارات والقنصليات دورا هاما مع قطاع السياحة لتعريف شعوب العالم الأخر بما هو موجود في ليبيا.
التعاون مع وزارة الإعلام لعمل برامج ترويجية للسياحة في ليبيا وهذا يوضح وجوب تعاون الوزارت مع بعضها البعض لعمل افضل البرامج.
يجب عمل المؤتمرات التي تناقش تطوير السياحة في ليبيا ووضع محاور المؤتمرات في عين الاعتبار والاهتمام بها ومحاولة تنفيذها، وتكون أهداف المؤتمرات تدور في هذه المجالات:
1- عرض وتقييم التعليم الجامعي والمهني في تلبية حاجة السوق العربي السياحي والفندقي.
2- تقدير ومناقشة التوطين المهني في الدول العربية في السوق السياحي والفندقي.
3- دراسة حاجة السوق السياحي والفندقي في الدول العربية للكوادر المؤهلة.
4- توفير فرص الالتقاء أمام الباحثين والخبراء المعنيين بمستقبل التنمية السياحية والفندقية في العالم العربي ، لتبادل الخبرات والآراء.
5- تقديم مراجعة تقييمية للجهود التنموية العربية في السوق السياحي والفندقي، وإبراز نقاط القوة ومواقع الضعف فيها والفرص المتاحة في السوق السياحي والفندقي.
6- تقديم أحدث التجارب العالمية والعربية في مجال التأهيل والتدريب السياحي والفندقي.
7- مناقشة وعرض خطط ومستقبل التطور في السوق السياحي والفندقي.
8- تقديم تصورات ومقترحات لمستقبل التنمية السياحية والفندقية العربية، وأدوار المؤسسات العامة والقطاع الخاص والمجتمعات المحلية فيها.
9- تقديم تصورات حول أولويات التنمية السياحية والفندقية العربية في المسار السريع ومختلف المسارات.
10- التعرف على الفرص التنموية والاستثمارية الممكنة وآليات تسويقها في العالم العربي في مجال الفندقة والسياحة.
11- المساهمة في دعم مشاركة المجتمعات المحلية في التنمية السياحية والفندقية.
12- العمل على تعزيز التعاون على المستويين العربي والدولي للعمل على تحسين مستوى الأمن السياحي.
13- تعزيز مفهوم الجودة في التعليم السياحي والفندقي.
14- دراسة إمكانية ومتطلبات تطبيق المعايير العالمية للجودة في الأنشطة السياحية والفندقية.
ومن هذه المقومات التوعية السياحية ومن قبلها التوعية الأثرية التي يفتقد معرفتها الكثير منا، فلابد من تقديم برامج تساعد في توعية البشر بما هي السياحة والآثار، ويجب أن يعلموا أن السياحة مرتبطة بالآثار بدرجة كبيرة جدا ولا يمكن فصلهما عن بعض، فيجب تعريفهم بأهمية الآثار بطريقة علمية مبسطة، حيث يعاني الكثير من عدم معرفته بقيمة الأثر والآثار ويقوموا بتحطيمه أو طمس معالمه.
يجب على الدولة اختيار البرامج لتعريف الناس بقيمة الآثار والسياحة واختيار الكفاءات لتدريب الناس على هذا، ونشر هذه البرامج في المراحل التعليمية المتنوعة وليس بالنشر في المجلات والجرائد ولكن يجب أن تصل هذه الأفكار إلى طلاب المدارس ومحاولة جذبهم للذهاب إلى هذه الأماكن للتعرف عليها جيدا ومعرفة تاريخ بلدهم جيدا.
يمكن للدولة عمل الكثير من المعارض المصورة ونقلها إلى الطلاب في أماكن تعلمهم للتعرف على هذه الآثار ومحاولة ربطها بالسياحة وعمل الرحلات العلمية لتثقيف هؤلاء الطلاب بطريقة جذابة وعن طريق متخصصين في هذا المجال حيث يجب ربط المدارس بالكليات التي يوجد بها أقسام آثار وسياحة واختيار الكفاءات منها لتدريب ذوق الطلاب وجعلهم مرتبطين بهذه الآثار ومحاولة عمل برامج ومؤتمرات وندوات عن السياحة والآثار في أماكن تعلم هؤلاء الطلاب أي يجب علينا الذهاب إليهم في أماكن تعلمهم ولا ننتظر حضورهم إلينا في أماكن بعيدة عنهم.
إن السياحة والفندقة كصناعة أصبحت تلعب دورا بارزاً في دعم اقتصاديات العديد من الدول وتنشيطها لكونها من جهة أداة فعالة ومؤثرة في قيام صناعات أخرى وتنميتها وما يتبع ذلك من زيادة في فرص العمل وفي تحسين مستوى المعيشة، ومن جهة أخرى أصبحت مصدراً مهماً للقطاعات التي تساهم في تمويل المشاريع السياحية والفندقية، ناهيك عن الآثار الاجتماعية والثقافية والبيئية التي تنشأ من خلال مجموعات السياح ذوي اللغات والثقافات والعادات والمعتقدات المتباينة، ومن خلال اختلاطهم واحتكاكهم بشعوب أخرى، ويبرز دورها أيضا بكونها أداة فعالة وإيجابية في إزالة المتناقضات وتخفيف نسبة الفوارق بين الشعوب، وإظهار الصورة الحقيقية للبلد المستقبل للسياح وتصحيح المعتقدات الخاطئة.
ومن هنا يجب البدأ في عمل خطة لتطوير هذا المجال، وذلك ببناء البنية التحتية التي تساعد في تقدم هذا المجال فبدونها لا يمكن وضع خطة لرفع مستوى السياحة وتعريف العالم بما تتمتع به ليبيا من مظاهر طبيعية سياحية يجب الاستفادة منها.
أن السياحة والفندقة هي عبارة عن عملية Process وعلينا فهمها والتعامل معها ضمن هذا السياق، فيجب وضع منهجية تتمثل في التركيز على دراسة القضايا والمواضيع السياحية والفندقية التي تفضي بدورها إلى بلورة إطار تنظيمي للسياحة.
ان ليبيا لديها المقومات التي تجعلها تتفوق على دول كثيرة من العالم في الجذب السياحي وتتصدر قائمة الأعلى دخلا , لأن لدينا في بلدنا الحبيب الكثير من الأماكن السياحية التي يجب الاهتمام بها مما يجعل من بلدنا الحبيب مقصدا رئيسيا للسائحين بجميع متطلباتهم حيث أن بعضهم يسافر للابحار والاستمتاع بالشمس وأخرون لرؤية الاثار , وانني أؤمن بأنه في امكاننا أن نرفع من عدد ونوعية السائحين القادمين لبلدنا ليبيا وهذا ممكن أن يتم بتوافر الاتي:
اقامة الفنادق بالمقاييس الاوروبيه والتي تناسب مختلف السياح القادمون لبلدنا.
تنظم وزارة السياحة دورات تدريبيه العاملين بالفنادق لتدريبهم على المستوى العالمي للخدمه (International Standard of Service) بحيث يجد النزيل بالفندق مستوى خدمه يساوي تقييم الفندق (عدد النجوم)
تقوم غرفة المنشات الفندقيه بتحديد حد أدنى لأسعار الفنادق حسب تقييمها للتفريق بين الفنادق الخمس نجوم والأربع نجوم والثلاثه و هكذا, وأي فندق ينزل عن السعر المحدد يفقد نجمه.
تنظم وزارة السياحه دورات لتحسين مستوى اللغه الانجليزيه اجباري بأجر رمزي لجميع العاملين بالسياحه بما فيهم العاملين بالبازارات وسائقي التاكسي وكل من يتعامل مع السائح (حيث انها هي اللغه الرسميه الدوليه للسياحه والفنادق)
الغرض من النقطه السابقه تلافي التعليقات التي تأتي من السائحين على لغة بعض العاملين بالسياحه ويمكن كذلك أن تكون هذه الدوره أو امتحان اللغه اجباري للتصريح بالتواجد والعمل في الاماكن السياحيه والتعامل مع السائحين.
تنظم وزارة السياحه دورات اجباريه لجميع العاملين بالسياحه لشرح فن التعامل مع السائح حتى يعود مرة أخرى لليبيا ويكون خير اعلان لبلدنا الحبيب وعدم التعامل مع السائح على أساس (اخطف واجري) كما هو متبع عند البعض.
البحث عن أسواق لترويج السياحة بالخارج وذلك عن طريق السفارات والقنصليات بالخارج بعمل برامج لترويج السياحة داخل ليبيا في الخارج وهنا تلعب السفارات والقنصليات دورا هاما مع قطاع السياحة لتعريف شعوب العالم الأخر بما هو موجود في ليبيا.
التعاون مع وزارة الإعلام لعمل برامج ترويجية للسياحة في ليبيا وهذا يوضح وجوب تعاون الوزارت مع بعضها البعض لعمل افضل البرامج.
يجب عمل المؤتمرات التي تناقش تطوير السياحة في ليبيا ووضع محاور المؤتمرات في عين الاعتبار والاهتمام بها ومحاولة تنفيذها، وتكون أهداف المؤتمرات تدور في هذه المجالات:
1- عرض وتقييم التعليم الجامعي والمهني في تلبية حاجة السوق العربي السياحي والفندقي.
2- تقدير ومناقشة التوطين المهني في الدول العربية في السوق السياحي والفندقي.
3- دراسة حاجة السوق السياحي والفندقي في الدول العربية للكوادر المؤهلة.
4- توفير فرص الالتقاء أمام الباحثين والخبراء المعنيين بمستقبل التنمية السياحية والفندقية في العالم العربي ، لتبادل الخبرات والآراء.
5- تقديم مراجعة تقييمية للجهود التنموية العربية في السوق السياحي والفندقي، وإبراز نقاط القوة ومواقع الضعف فيها والفرص المتاحة في السوق السياحي والفندقي.
6- تقديم أحدث التجارب العالمية والعربية في مجال التأهيل والتدريب السياحي والفندقي.
7- مناقشة وعرض خطط ومستقبل التطور في السوق السياحي والفندقي.
8- تقديم تصورات ومقترحات لمستقبل التنمية السياحية والفندقية العربية، وأدوار المؤسسات العامة والقطاع الخاص والمجتمعات المحلية فيها.
9- تقديم تصورات حول أولويات التنمية السياحية والفندقية العربية في المسار السريع ومختلف المسارات.
10- التعرف على الفرص التنموية والاستثمارية الممكنة وآليات تسويقها في العالم العربي في مجال الفندقة والسياحة.
11- المساهمة في دعم مشاركة المجتمعات المحلية في التنمية السياحية والفندقية.
12- العمل على تعزيز التعاون على المستويين العربي والدولي للعمل على تحسين مستوى الأمن السياحي.
13- تعزيز مفهوم الجودة في التعليم السياحي والفندقي.
14- دراسة إمكانية ومتطلبات تطبيق المعايير العالمية للجودة في الأنشطة السياحية والفندقية.
الثلاثاء أكتوبر 09, 2018 10:18 am من طرف خالد
» إعداد رسالة الدكتوراه من البداية حتى نيل الدرجة
الثلاثاء أكتوبر 09, 2018 10:14 am من طرف خالد
» اريد مخطط مدينة مصراتة
الثلاثاء أبريل 10, 2018 6:38 pm من طرف سنيمار احمد
» رسالة دكتوراه بعنوان ميناء طرابلس (ليبيا) دراسة في جغرافية النقل
الثلاثاء يناير 10, 2017 10:19 pm من طرف مول البال
» تعريف الجيومورفولوجيا
الإثنين يونيو 27, 2016 12:56 am من طرف خالد
» صفات الباحث واسس اختيار موضوع البحث
السبت أبريل 09, 2016 7:27 pm من طرف خالد
» الأطلس التعليمي لمرحلة التعليم الاساسي - ليبيا
السبت أبريل 09, 2016 7:25 pm من طرف خالد
» عناوين رسائل الماجستير الجغرافيا المسجلة في الجامعات الليبية حتى شهر12سنة2009م- جغرافية ليبيا.
الثلاثاء مارس 29, 2016 9:10 pm من طرف مول البال
» المساعدة في إعداد رسائل الماجستير والدكتوراة والبحوث العلمية
الخميس مارس 17, 2016 12:57 am من طرف ايثران
» رسالة ماجستير التحليل المكاني و الوظيفي للخدمات التعليمية في مدينة سوران بأستخدام نظم المعلومات الجغرافية ـ جامعة صلاح الدين
الخميس مارس 17, 2016 12:52 am من طرف ايثران
» كتاب جغرافية النقل د. محمد رياض
الأحد مارس 06, 2016 10:53 pm من طرف مول البال
» ليبيا تطور المدن و التخطيط الحضري-- علي الميلودي عمورة
السبت ديسمبر 12, 2015 2:06 pm من طرف خالد